برزت في الإعلام اسم مؤسسة اقتصادية أمريكية ، أصبح لها تأثير كبير من أي دولة
؛ حيث تصنف الدول حسب حجم الديون وحالة المالية العامة وتقيمها كما فعلت مع اليونان والبرتغال والولايات المتحدة الأمريكة و قامت « بخفض تصنيف إسبانيا وأخيرا فرنسا التي حذرتها من الاستمرار في النفقات
العمومية وضرورة اتباع سياسة التقشف ،
كما اعتبرت مؤسسة موديز للتصنيف الائتماني أن السوق العقارية التي كانت مزدهرة
في دبي يمكن أن تواجه مزيداً من الصعوبات، إذ من المرجح أن يؤجل فائض المعروض تعافي
الأسعار في الإمارة حتى 2016.
إن مؤسسة موديز هي شركة قابضة، أسسها
جون مودي في عام 1909، و تملك خدمة موديز للمستثمرين (Moody's Investors Service) و التي تقوم
بالأبحاث الاقتصادية و التحليلات المالية و تقييم مؤسسات خاصة و حكومية من حيث
القوة المالية و الائتمانية. و تسيطر مؤسسة موديز على ما يقارب 40% من سوق تقييم
القدرة الائتمانية في العالم.
تصنيفات موديز
طويلة الأجل
Aaa
الالتزامات ذات التصنيف Aaa تعتبر ذات نوعية ممتازة و تحمل أقل درجة
مخاطر.
Aa1 و Aa2 و Aa3
تعتبر الالتزامات ذات نوعية مرتفعة و معرضة
لدرجة منخفضة من المخاطر، لكن احتمالات المخاطرة على المدى الطويل أعلى من تلك للتصنيف Aaa
A1 و A2 و A3
تعتبر الالتزامات ذات التصنيف A ذات مستوى متوسط إلى مرتفع و معرضة لدرجة
منخفضة من المخاطر، و لكنها تحتوي على أمور قد تعرضها للضعف على المدى الطويل.
Baa1 و Baa2 و Baa3
الالتزامات في التصنيف Baa تعتبر ذا نوعية ائتمانية متوسطة و تحمل
مستوى متوسط من المخاطر و لا يعتمد عليها.
Ba1 و Ba2 و Ba3
التزامات مشكوك في نوعيتها
B1 و B2 و B3
تعتبر الالتزامات تخمينية و معرضة لمخاطر
ائتمانية مرتفعة
Caa1 و Caa2 و Caa3
التزامات ضعيفة و تحمل مخاطر ائتمانية
مرتفعة جداً. و المؤسسات التي تحمل هذا التصنيف قد تكون متأخرة مالية و عن السداد.
Ca
التزامات تخمينية بصورة كبيرة و المؤسسة
تكون متأخرة عن سداد التزاماتها الإيداعية.
C
يعتبر التصنيف C هو الأدنى في التقييم و عادة ما تكون قيمة
اترداد الالتزامات قليلة.
قصيرة الأجل
Prime-1
المصدر أو المؤسسة المساندة لها قدرة عالية
لسداد قروض قصيرة المدى
Prime-2
المصدر أو المؤسسة المساندة لها قدرة جيدة
لسداد قروض قصيرة المدى
Prime-3
المصدر أو المؤسسة المساندة لها قدرة مقبولة
لسداد قروض قصيرة المدى
Not Prime
قدرة المصدر أو المؤسسة المساندة على السداد
لا تقع ضمن التقسيمات السابقة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire